انا الموت عن قصه توفيق الحكيم
إثر محاولة خرقاء للانتحار، ينتهي الأمر بخالد في أحد أقسام الشرطة، وحين يبدأ ضابط الشرطة باستجوابه بقسوة ـ يبدأ خالد بسوق حججه فيما يخص رغبته بالموت. ولكن حججه تلك، تبدأ بالتلاشي كلمةً فكلمة حتى تذهب هباءً إزاء الموقف العملاني الذي يظهره ذلك الضابط. وفي نهاية المطاف، يخرج خالد من قسم الشرطة مصحوباً بالمرأة التي كانت أول من بادر إلى إنقاذه. وفي حين يشرع خالد بمحاولة انتحار جديدة، تبدأ المرأة بمحاولة إقناعه بأن يتراجع، فمن هي هذه المرأة الساعية إلى إنقاذه يا ترى؟
Post a Comment